لمسؤول هي موريتانيا حكومتا و شعبا من علماء و مثقفين ومجتمع مدني و حقوقيين يا اخوان نحن في لقرن ٢١
Abdullah - 9 years ago
بلا شك ان المسؤل الاول هو المحتل الاوربي الذي احتل وجهل وابعد الشعوب عن دينها ، بدليل ان الطفل سعيد ذكر المعاملة وهذي المعاملة لا تجدها الا لدى الاوربيين تجاه عبيدهم ، اما لو كان الاسلام كما يذكر في التصويت لربما تم عتقه بسرعه بسبب اخطاء توجب كفارة اهمها عتق رقبه واقل الامور ان لم يعتق فيهامل كما اُمر بالاسلام المعاملة الحسنة ،
لذلك بعدما قرأنا ما قال الطفل سعيد يتضح لنا ان الفكر الاوربي الذي كان سائدا هو الذي جعل الرق باقي الى وقتنا الحاضر في موريتانيا
Abdullah - 9 years ago
بلا شك ان المسؤل الاول هو المحتل الاوربي الذي احتل وجهل وابعد الشعوب عن دينها ، بدليل ان الطفل سعيد ذكر المعاملة وهذي المعاملة لا تجدها الا لدى الاوربيين تجاه عبيدهم ، اما لو كان الاسلام كما يذكر في التصويت لربما تم عتقه بسرعه بسبب اخطاء توجب كفارة اهمها عتق رقبه واقل الامور ان لم يعتق فيهامل كما اُمر بالاسلام المعاملة الحسنة ،
لذلك بعدما قرأنا ما قال الطفل سعيد يتضح لنا ان الفكر الاوربي الذي كان سائدا هو الذي جعل الرق باقي الى وقتنا الحاضر في موريتانيا
Abdullah - 9 years ago
بلا شك ان المسؤل الاول هو المحتل الاوربي الذي احتل وجهل وابعد الشعوب عن دينها ، بدليل ان الطفل سعيد ذكر المعاملة وهذي المعاملة لا تجدها الا لدى الاوربيين تجاه عبيدهم ، اما لو كان الاسلام كما يذكر في التصويت لربما تم عتقه بسرعه بسبب اخطاء توجب كفارة اهمها عتق رقبه واقل الامور ان لم يعتق فيهامل كما اُمر بالاسلام المعاملة الحسنة ،
لذلك بعدما قرأنا ما قال الطفل سعيد يتضح لنا ان الفكر الاوربي الذي كان سائدا هو الذي جعل الرق باقي الى وقتنا الحاضر في موريتانيا
راشد - 10 years ago
المجتمع هو المسؤول في المقام الاول والحكومة في المقام الثاني والعرب والمسلمين يقع عليهم شي من الذنب في هذا الامر #الفقه الاسلامي ليس له دخل بالموضوع فالإسلام هو الأكثر والأول في محاربه العبودية فكيف تضعونه ضمن الإجابات
nihad - 10 years ago
لقد غاب عن اذهان الذين يتهمون الاسلام انه المبدا والفكر الاول في العالم الذي حارب الرق لا بل قضى على الرق والاحكام القرانيه خير شاهد ةعلى هذا حيث لا تخلو كفار من عتق الرقبه اولا ومن يجهل هذا فاليبحث في القران او (فاسالوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون ) ولا ننكر ان الاسلام يعترف بالرق لكن هو النظام الوحيد الذي عالجه علاجا سليما حتى قضى عليه تدريجيا والموضوع لا يبحث هكذا بدافع الحقد على الاسلام بل بالادله والتاكد والتحفظ على الالفاظ التي لا تليق بالمشرع وهو رب العالمين الذي لا يضل ولا يزيغ ولا ياخذه الهوى وهو العليم الخبير
واما الاسلام فهو غير مسؤول عن الاخطاء التي تقع في غياب الحكم بالاسلام غياب دولة الاسلام فلا موريتانيا ولا السعوديه اوغيرها من بلاد الاسلام تحكم بالاسلام كما يدعون
mohammed - 10 years ago
المسؤولية تقع على الكل انا لاعفى المجتمع ولا الدولة ولا فالفقة الاسلامى كل هذة العوامل تعمل مجتمعة بمعنى انة لاوجود لمجتمع بدون وجود اساطير مؤسسة وقيم حاكمة نابعة من حاجاتة الفعلية او المتصورة والمعروف ان الاسلام هو احد بل هو الضلع السيكلوجى والسوسيولوجى والايديلوجى المبرر والمؤسس لتجارة الرقيق والرق فى موريتانيا انا حقا لاعلم عن تاريخ موريتانيا البعيد قبل الاسلام ومدى انتشار الظاهرة ولاجتى الايدلوجيا الاجتماعية التى تدعمها لكن فى وجود الاسلام والمجتمع والدولة التى يواقف جميعها على تجارة الرق بدليل انها موجودة الرق لم يحرم فى الاسلام كما الخمر ولايعد من الكبائر السبعة لاتوجد نصوص تؤيد مثل تلك الفرضية ولا اى اثر من الممارسة الفعلية او مايطلق علية الاثر لهذا حين نقرر بان العبودية هى نظام اجتماعى مقنن فى موريتانيا لانكون نجانب الصواب حقيقة
naji - 10 years ago
حارب الغرب العبودية منذ اقل من مئتي سنة اما الاسلام فحارب العبودية منذ 1400سنة فكيف يبقى في ديار الاسلام حتى اليوم ونحن اولى الناس في منع العبودية وتحرير العبيد وخسئ كل من يؤيد العبودية في بلاد المسلمين سواءً كان من الحكومات الحقيرة او اي فرد في المجتمع او اي رجل دين يؤيد ذلك
لمسؤول هي موريتانيا حكومتا و شعبا من علماء و مثقفين ومجتمع مدني و حقوقيين يا اخوان نحن في لقرن ٢١
بلا شك ان المسؤل الاول هو المحتل الاوربي الذي احتل وجهل وابعد الشعوب عن دينها ، بدليل ان الطفل سعيد ذكر المعاملة وهذي المعاملة لا تجدها الا لدى الاوربيين تجاه عبيدهم ، اما لو كان الاسلام كما يذكر في التصويت لربما تم عتقه بسرعه بسبب اخطاء توجب كفارة اهمها عتق رقبه واقل الامور ان لم يعتق فيهامل كما اُمر بالاسلام المعاملة الحسنة ،
لذلك بعدما قرأنا ما قال الطفل سعيد يتضح لنا ان الفكر الاوربي الذي كان سائدا هو الذي جعل الرق باقي الى وقتنا الحاضر في موريتانيا
بلا شك ان المسؤل الاول هو المحتل الاوربي الذي احتل وجهل وابعد الشعوب عن دينها ، بدليل ان الطفل سعيد ذكر المعاملة وهذي المعاملة لا تجدها الا لدى الاوربيين تجاه عبيدهم ، اما لو كان الاسلام كما يذكر في التصويت لربما تم عتقه بسرعه بسبب اخطاء توجب كفارة اهمها عتق رقبه واقل الامور ان لم يعتق فيهامل كما اُمر بالاسلام المعاملة الحسنة ،
لذلك بعدما قرأنا ما قال الطفل سعيد يتضح لنا ان الفكر الاوربي الذي كان سائدا هو الذي جعل الرق باقي الى وقتنا الحاضر في موريتانيا
بلا شك ان المسؤل الاول هو المحتل الاوربي الذي احتل وجهل وابعد الشعوب عن دينها ، بدليل ان الطفل سعيد ذكر المعاملة وهذي المعاملة لا تجدها الا لدى الاوربيين تجاه عبيدهم ، اما لو كان الاسلام كما يذكر في التصويت لربما تم عتقه بسرعه بسبب اخطاء توجب كفارة اهمها عتق رقبه واقل الامور ان لم يعتق فيهامل كما اُمر بالاسلام المعاملة الحسنة ،
لذلك بعدما قرأنا ما قال الطفل سعيد يتضح لنا ان الفكر الاوربي الذي كان سائدا هو الذي جعل الرق باقي الى وقتنا الحاضر في موريتانيا
المجتمع هو المسؤول في المقام الاول والحكومة في المقام الثاني والعرب والمسلمين يقع عليهم شي من الذنب في هذا الامر #الفقه الاسلامي ليس له دخل بالموضوع فالإسلام هو الأكثر والأول في محاربه العبودية فكيف تضعونه ضمن الإجابات
لقد غاب عن اذهان الذين يتهمون الاسلام انه المبدا والفكر الاول في العالم الذي حارب الرق لا بل قضى على الرق والاحكام القرانيه خير شاهد ةعلى هذا حيث لا تخلو كفار من عتق الرقبه اولا ومن يجهل هذا فاليبحث في القران او (فاسالوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون ) ولا ننكر ان الاسلام يعترف بالرق لكن هو النظام الوحيد الذي عالجه علاجا سليما حتى قضى عليه تدريجيا والموضوع لا يبحث هكذا بدافع الحقد على الاسلام بل بالادله والتاكد والتحفظ على الالفاظ التي لا تليق بالمشرع وهو رب العالمين الذي لا يضل ولا يزيغ ولا ياخذه الهوى وهو العليم الخبير
واما الاسلام فهو غير مسؤول عن الاخطاء التي تقع في غياب الحكم بالاسلام غياب دولة الاسلام فلا موريتانيا ولا السعوديه اوغيرها من بلاد الاسلام تحكم بالاسلام كما يدعون
المسؤولية تقع على الكل انا لاعفى المجتمع ولا الدولة ولا فالفقة الاسلامى كل هذة العوامل تعمل مجتمعة بمعنى انة لاوجود لمجتمع بدون وجود اساطير مؤسسة وقيم حاكمة نابعة من حاجاتة الفعلية او المتصورة والمعروف ان الاسلام هو احد بل هو الضلع السيكلوجى والسوسيولوجى والايديلوجى المبرر والمؤسس لتجارة الرقيق والرق فى موريتانيا انا حقا لاعلم عن تاريخ موريتانيا البعيد قبل الاسلام ومدى انتشار الظاهرة ولاجتى الايدلوجيا الاجتماعية التى تدعمها لكن فى وجود الاسلام والمجتمع والدولة التى يواقف جميعها على تجارة الرق بدليل انها موجودة الرق لم يحرم فى الاسلام كما الخمر ولايعد من الكبائر السبعة لاتوجد نصوص تؤيد مثل تلك الفرضية ولا اى اثر من الممارسة الفعلية او مايطلق علية الاثر لهذا حين نقرر بان العبودية هى نظام اجتماعى مقنن فى موريتانيا لانكون نجانب الصواب حقيقة
حارب الغرب العبودية منذ اقل من مئتي سنة اما الاسلام فحارب العبودية منذ 1400سنة فكيف يبقى في ديار الاسلام حتى اليوم ونحن اولى الناس في منع العبودية وتحرير العبيد وخسئ كل من يؤيد العبودية في بلاد المسلمين سواءً كان من الحكومات الحقيرة او اي فرد في المجتمع او اي رجل دين يؤيد ذلك