الامر لا يستحق العناء او التفكير فيه او اخذ راي البشر
لا راي للبشرية في حكم الله
فالله خلقنا وعندما آمنا به , آمنا به طائعين لم يجعلنا نؤمن به مكرهين
فلا احد اعلم بمصلحة الامر اكثر من صانعها وخالقها
فمثلا كالذي صنع التفلاز يعرف مالامر الذي يضره ومالامر الذي يحفظه من الضرر
فعندما صنعه وضع قوانين له فأخبرك ان لاتسكب الماء عليه لان هذا سوف يفسده
فأصغيت عليه ولم تجادل لانك تريد الحفاظ على ماابتعته وتبعد الاطفال عنه لكي لا يسكبو الماء عليه
فلما تعارض على حكم الله الواحد القهار ملك الملوك الذي خضع كل شيء لعظمته
والتحجج بأن هذا عنف وتقيد لحرية الانسان
فحكم الله خاليا من كل التهم
كيف نسمح لمن لم يؤمنو بالله ولا برسله صلى الله عليهم وسلم
ام نسمع للمسلمين الذين في قلوبهم شك من هذا الدين
وصدق الله تبارك وتعالى حين قال في كتابه الكريم
(( ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله))
وقال الله تعالى في سورة اخرى
(({ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا}))
وقال الله تعالى
((وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ))
وقال الله تعالى
((مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ))
وقال الله تعالى (
(إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ))
وقال الله تعالى
((قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ))
فنحن مؤمنين بالله وبرسله
لسنا بحاجة الى لفت انتباهنا لبشركافرين بالله
فلن نغير حكم الله على من استحقه من اجلهم
اما الى المسلمين المعترضين بهذا الحكم
قال الله تعالى
((ويحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون ))
ان لم يعجبكم الامر فلم يجبركم احد على اتباع دين الحق
ان لم يعجبكم فاهجرو الى بلاد ليس فيه حكم الله وافعلو ما تشأؤون
محمد احمد ضي النور عياد - 9 years ago
انظر الي مفهوم الحكم والحاكمية ‘الحاكمية لها ثلاثة موضوعات اولها حاكمية الله :وهي الاصل في الحكم ويسيير الامور كافة علي الكون بشكل عام والارض بشكل خاص والحدود بشكل اخص وهي الامر الذي امرنا بها الله عزوجل ان نقوم بهذا ليست محكمة العدل الدولية وليست امريكا التي تهيمن علي كافة العالم بواسطة برنامج حرب النجوم وليست امرنابها الطغاه بل امرنا بها الله الذي خلقك انت الذي تحتج بهذه الحجة والذي خلق الذين يهيمنون علي محكمة العدل الدولي والذين يخططون الي هدم الكعبة والذين يخططون الي قتل وهجر المسلمين وتعزيبهم انظر الي احوال المسلمين في جميع انحاء العالم وانظر الي انهم يعيشون عيشة الغزلان اواسط الاسود والنمور اين بما تسما بمحكمة العدل اين بما يسمي قوات حفظ السلام لا والله والله لن يفلح والله لن يفلح كل من اراد ان يدمر ويخرب بيت الله عز وجل والايام بيننا حسبنا الله ونعم الوكيل
أأنت تقف شرع الله ؟
أأنت تقف علي كل من يريد ر بالمسلمين العداوة ؟
لا اله الله الا الله سبحان الله عجب والله عجاب العزة لله ولرسوله والمسلمين
الامر لا يستحق العناء او التفكير فيه او اخذ راي البشر
لا راي للبشرية في حكم الله
فالله خلقنا وعندما آمنا به , آمنا به طائعين لم يجعلنا نؤمن به مكرهين
فلا احد اعلم بمصلحة الامر اكثر من صانعها وخالقها
فمثلا كالذي صنع التفلاز يعرف مالامر الذي يضره ومالامر الذي يحفظه من الضرر
فعندما صنعه وضع قوانين له فأخبرك ان لاتسكب الماء عليه لان هذا سوف يفسده
فأصغيت عليه ولم تجادل لانك تريد الحفاظ على ماابتعته وتبعد الاطفال عنه لكي لا يسكبو الماء عليه
فلما تعارض على حكم الله الواحد القهار ملك الملوك الذي خضع كل شيء لعظمته
والتحجج بأن هذا عنف وتقيد لحرية الانسان
فحكم الله خاليا من كل التهم
كيف نسمح لمن لم يؤمنو بالله ولا برسله صلى الله عليهم وسلم
ام نسمع للمسلمين الذين في قلوبهم شك من هذا الدين
وصدق الله تبارك وتعالى حين قال في كتابه الكريم
(( ودوا لو تكفرون كما كفروا فتكونون سواء فلا تتخذوا منهم أولياء حتى يهاجروا في سبيل الله))
وقال الله تعالى في سورة اخرى
(({ولا يزالون يقاتلونكم حتى يردوكم عن دينكم إن استطاعوا}))
وقال الله تعالى
((وَدَّ كَثِيرٌ مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ لَوْ يَرُدُّونَكُمْ مِنْ بَعْدِ إِيمَانِكُمْ كُفَّارًا حَسَدًا مِنْ عِنْدِ أَنْفُسِهِمْ مِنْ بَعْدِ مَا تَبَيَّنَ لَهُمُ الْحَقُّ))
وقال الله تعالى
((مَا يَوَدُّ الَّذِينَ كَفَرُوا مِنْ أَهْلِ الْكِتَابِ وَلَا الْمُشْرِكِينَ أَنْ يُنَزَّلَ عَلَيْكُمْ مِنْ خَيْرٍ مِنْ رَبِّكُمْ وَاللَّهُ يَخْتَصُّ بِرَحْمَتِهِ مَنْ يَشَاءُ))
وقال الله تعالى
((وَلَا يَزَالُونَ يُقَاتِلُونَكُمْ حَتَّى يَرُدُّوكُمْ عَنْ دِينِكُمْ إِنِ اسْتَطَاعُوا وَمَنْ يَرْتَدِدْ مِنْكُمْ عَنْ دِينِهِ فَيَمُتْ وَهُوَ كَافِرٌ فَأُولَئِكَ حَبِطَتْ أَعْمَالُهُمْ فِي الدُّنْيَا وَالْآخِرَةِ وَأُولَئِكَ أَصْحَابُ النَّارِ هُمْ فِيهَا خَالِدُونَ)
وقال الله تعالى (
(إِنْ تَمْسَسْكُمْ حَسَنَةٌ تَسُؤْهُمْ وَإِنْ تُصِبْكُمْ سَيِّئَةٌ يَفْرَحُوا بِهَا وَإِنْ تَصْبِرُوا وَتَتَّقُوا لَا يَضُرُّكُمْ كَيْدُهُمْ شَيْئًا إِنَّ اللَّهَ بِمَا يَعْمَلُونَ مُحِيطٌ))
وقال الله تعالى
((قَدْ بَدَتِ الْبَغْضَاءُ مِنْ أَفْوَاهِهِمْ وَمَا تُخْفِي صُدُورُهُمْ أَكْبَرُ قَدْ بَيَّنَّا لَكُمُ الْآيَاتِ إِنْ كُنْتُمْ تَعْقِلُونَ))
فنحن مؤمنين بالله وبرسله
لسنا بحاجة الى لفت انتباهنا لبشركافرين بالله
فلن نغير حكم الله على من استحقه من اجلهم
اما الى المسلمين المعترضين بهذا الحكم
قال الله تعالى
((ويحلفون بالله إنهم لمنكم وما هم منكم ولكنهم قوم يفرقون ))
ان لم يعجبكم الامر فلم يجبركم احد على اتباع دين الحق
ان لم يعجبكم فاهجرو الى بلاد ليس فيه حكم الله وافعلو ما تشأؤون
انظر الي مفهوم الحكم والحاكمية ‘الحاكمية لها ثلاثة موضوعات اولها حاكمية الله :وهي الاصل في الحكم ويسيير الامور كافة علي الكون بشكل عام والارض بشكل خاص والحدود بشكل اخص وهي الامر الذي امرنا بها الله عزوجل ان نقوم بهذا ليست محكمة العدل الدولية وليست امريكا التي تهيمن علي كافة العالم بواسطة برنامج حرب النجوم وليست امرنابها الطغاه بل امرنا بها الله الذي خلقك انت الذي تحتج بهذه الحجة والذي خلق الذين يهيمنون علي محكمة العدل الدولي والذين يخططون الي هدم الكعبة والذين يخططون الي قتل وهجر المسلمين وتعزيبهم انظر الي احوال المسلمين في جميع انحاء العالم وانظر الي انهم يعيشون عيشة الغزلان اواسط الاسود والنمور اين بما تسما بمحكمة العدل اين بما يسمي قوات حفظ السلام لا والله والله لن يفلح والله لن يفلح كل من اراد ان يدمر ويخرب بيت الله عز وجل والايام بيننا حسبنا الله ونعم الوكيل
أأنت تقف شرع الله ؟
أأنت تقف علي كل من يريد ر بالمسلمين العداوة ؟
لا اله الله الا الله سبحان الله عجب والله عجاب العزة لله ولرسوله والمسلمين