لماذا لا يتظاهر المسلمون ضد داعش؟

10 Comments

  • إسماعيل محمد/جمهورية العراق/مجافظة ميسان - 8 years ago

    الشعوب العربية تعاني من داعش آخر وهو نظام الدولة فهو من يرخص الديمنوسترايشن فيها! ، أما الدول الإسلامية الأخرى مثل بنغلاديش و أندونيسيا فترى أن داعش لا يهددها عمقاً بمعنى أنها فهمت أن داعش مسألة شرق أوسطية منحصرة بهذه المنطقة ، و لكنها تأخذ بعين الأعتبار أي تهديد مفترض لسفارات الدول الأجنبية و المصالح الغربية و التجارية لديها ، و يبقى الموضوع الأكثر أهمية و ضوضاءً هو الأبرز لدى هذه الدول مثل كأس العالم و المثليين و الفيروسات مثل "زيكا و أنفلونزا الطيور" هي من تقلق و تركز عليها دول شرق آسيا ، أما داعش برز كتظيم جديد لم يأت بالإسلام بتغييرات حتى يكون تظاهرة عالمية ، و لاننسى أن الشعوب العربية الذي يؤثر فيها تأثيراً قوياً و ذات صدى هو الإعلام؟ ،لعله الوسيلة الغالبة إن سمح التعبير، و الدليل قناة الجزيرة بتغطيتها قصف حلب السورية و عمل هاشتاغ #حلب_تحترق لاقت أستجابة من دول و منظمات نظمت على أثرها تظاهرات ووقفات تضامنية مع حلب؟ ، الملاحظ أن هناك رضى من بعض مواطني الدول العربية لعمليات داعش و دعاء لهم بالنصر و هؤلاء حبيس بيته و يدعو و ينشر و يعلق و لو أطلع عليهم أي (داعش) لولى منهم فراراً و لملئ رعباً و حسرة على نفسه و خيانتها صدقه و أنقياده لظلامها و ظُلمها.

  • Khaled - 8 years ago

    الحقيقة إن غالب الشباب العربي خاصة يتعاطفون داخليا مع داعش ليس من الناحية الوحشية التي يتعامل بها إنما من الناحية الدينية التي يسعون لنشرها في المناطق التي يسيطرون عليها.
    أما مسألة الإحصائيات السابقة فمجرد نظرة للواقع الأمني في الدول العربي يجعل من تلك الإحصائيات مسألة غير موثوق فيها بسبب غياب حرية الفكر والرأي.
    وأعود لمسألة تعاطف الشباب العربي مع داعش فلقد إستطعت إن أحكم بهذا الأمر من مُشاهدتي واستماعي لكثير من الحوارات والنقاشات المنتشرة في غالب الوطن العربي.
    فالنظرة لداعش بإنها هي المخلصة من الإنظمة الإستبدادية الشمولية كما كانت النظرة سابقا للقاعدة وطالبان فغالب العرب خاصة يسعون للعودة للشريعة الإسلامية الحقيقية والتي تنفي الظلم وتسعى للإرتقاء بالمجتمع والإنسان.

  • أحمد - 8 years ago

    يقولون أن الإرهاب لا دين له ويتم الاستدلال على بوقوعه من جميع الفئات
    ولكن الذي ينبغي الالتفات إليه هو
    أولا:
    أن الأفراد الأخرى غالبا لا يلبسونه باللباس الديني
    والغالب في مجتمعاتا أنه يتلبس بهذا اللباس.
    ثانيا
    يتغافل الكثير أن المسألة مسألة نسبة وليست مسألة وجود أفراد إرهابيين في مجتمع ما من عدم وجودهم

    والنسبة في مجتماعتنا كبيرة مما يعني أن المشكلة مشكلة مجتمع ومشكلة فكر ووعي.

  • nawar - 8 years ago

    داعش جذوره اسلاميه سنيه وهي ليست من صميم الاسلام وروحه كدين ولكن لكل امه ولكل دين اوقات انحراف وانقلاب وتشويه للدين الاصيل وعندما ضعفت الدول العربيه اخرج الغرب خطه لحروب داخليه تؤدي الى التفسخ مستمده من التاريخ ذبح حرق اغتصاب سبي تكفير سطو تهديد تدمير وهكذا المتتبع للتاريخ والقارئ سيندهش من الفضاعات التي حدثت وليس ادل من ان ثلاثه من الخلفاء قتلوا والخليفه الرابع الامام عليا كرم الله وجه اثيرت في وجهه حروب داخليه انقلابيه وصلت الى التكفير وبارزه حتى في هذا معاويه الذي هو ايضا مات من جراء ضربه ثم جائت اهوال الدولتين الامويه والعباسيه ثم تبعتهم العثمانيه كل ذالك راوه وقراوه اجهزة المخابرات الغربيه واليهوديه فصنعوا ماده جديده من نفس العناصر القديمه وصار الاسلام يقتل نفسه ويشوه صورته في وقت لاتوجد دوله اسلاميه او عربيه واحده تفند ذالك ايران شيعيه مجوسيه حسب ما يراد ادخاله وتركيا همها الاتحاد الاوربي واتاتورك لعنه الله جعل تركيا مسخ والعراق العظيم تامر عليه العرب الجرب من اجل دنيا وتامر عليه اليهود من اجل احقاد واسرائيل الفرات ومصر في المزاد من يدفع اكثر يرفع وسوريا محطمه وان لم تكن فلا تملك صفات الزعامه والسعوديه عبيد للغرب بدو جلف يتاجرون بالدين لاجل الدنيا اذا هذه هي اللحظه المناسبه للاجهاز على الاسلام وان تم انتهى العرب لان عزهم مرهون بدينهم اما موضوع لماذا لايخرج المسلمون ضد داعش طبعا لايمكن الخروج للاحتجاج على شئ انا مقتنع به باطنا واخالفه ظاهرا والا هذه الجنود من اين ياتون اليس الغالبيه العظمى من العرب ثم اين الانظمه الجواب موافقه وانتم تروون الاف السيارات من اين اشتروها ومن اين دخلت الزبده وان اطلت داعش صنيعه غربيه يهوديه مستمده من الاسلام المشوه لاالاسلام الحقيقي ثم تم استغلال هذه الصناعه بالاضافه للغرب واسرائيل من الدول العربيه السنيه وحتى ايران والهدف من كل ذالك جعل الاحتراب من العرب والمسلمين مع اسرائيل الى القتال السني الشيعي قالوا سابقا الغفلين ان اميركا ستضرب ايران لالن تضربها لانها مركز التشدد المذهبي الشيعي وعلى الضفه الاخرى اميركا تحمي مركز التشدد الوهابي السلفي السني السعودي وكان لابد من اسقاط علمانية العراق لجعله ساحة حرب تتمدد الى كل الدول فضاع العراق وشوه الاسلام وقتل العرب واستعبد الاعراب اكثر كلمه اخيره الله يطيح حظكم من كل من تربص بالعراق شرا وبالاسلام والعرب والمسلمين وحسبنا الله ونعم الوكيل وان غدا لناظره لقريب

  • ibrahima - 8 years ago

    لم يمنع المسلمين عن التظاهر إلا أنهم فهمو خطورة الغرب وانقياد العرب (الدول الخليج( لها جعلو الناس يهتمون بداعش لكي يتغافلو عن الصهاينة مع العلم بأن داعش يعني أمريكا وإسرائيل وأمراء العرب ورؤساء الاوربية.

  • الرفاعى - 8 years ago

    الغالبية العظمى تعرف انهم مخطط صهيو امريكى يحارب الجيوش العربية لتفتيتها بطريقة عصابات مسلحة
    مدعومة من اعداء الدين والاوطان ولابد من محاربتهم تكتيكيا وكشف عوارات من يمدهم ويساعدهم فالشعوب لفظتهم با احتقان نفسى وعقلى

  • حميد البدري - 8 years ago

    ليس هناك بلد إسلامي حر لحد الان.غالبية الشعوب تقبع تحت دكتاتوريات حكمت البلدان لعشرات السنين!بلدان مثل السعودية،تركيا،ايران،قطر،الكويت،عمان،الإمارات ،الاْردن ،بلدان المغرب العربي كلها دكتاتوريات يؤمن سلاطينها بتقبيل أيادي الحاكم من قبل الشعوب المستعبدة!هولاء الحكام هم من دعمو داعش بالمال والسلاح وتسهيل إرسال المتعاطفين مع داعش الى مناطق تصفية الحساب.هولاء الحكام هم داعش الحقيقي.انهم إنما يريدون ان يوجهو رسائل الى الغرب وشعوبهم في نفس الوقت!ان رسائلهم لشعوبهم واضحة فهي تقول يامواطني بلدي ان اردتم الحرية والكرامة فسأرسل لكم داعش ليقطع رقابكم فعبوديتكم لي هي خير من قطع رقابكم،وأما الرسالة الى الغرب فتقول لا تحاولو إزالتي من الحكم واذا ازلتموني فان داعش هو من يأتي في مكاني ليحكم.اما دول العالم المتقدم فلم تكن باحسن حال من حكام الشعوب المستعبدة.فغياب الرؤية والصراع حول مناطق النفوذ قد غيب الفرصة في نيل شرف التحررمن الطغات.

  • Dr.Hakim yousif - 8 years ago

    لان فكر داعش هو من اصل العقيدة لغالبية المذاهب السنيه وخاصه الحنبلية والوهابيه المنبثقة منها لذلك فهم يؤيدوها روحيا ويرفضوها اذا إصدمت مصالحهم بها

  • Nawfal - 8 years ago

    لا تخرج مظاهرات ضد داعش لان كثير من الأنظمة العربية والشيوخ والأثرياء المتاجرين بالدِّين هم من يساند داعش وإلا كيف تفسر استمرار السيولة النقدية والأسلحة لدى داعشً؟ الا عندما يبدأ الشيوخ المتأسلمون بترك الطائفية والبدء بتنديد داعش ففي تلك اللحظة سيقوم الشارع العربي والحكومات بالسماح بالتظاهر.

  • عدي الحمداني - 8 years ago

    الكثير من المسلمين لم يتظاهرو فقط وانما تطوعوا لقتال داعش تاركين عوائلهم واعمالهم لشعورهم بالمسؤولية لكن هذا لم يتناوله الاعلام بشكل عادل لانه في العراق ولان الاعلام العربي مسيطر عليه من قبل الانظمة السياسية التي لها تحالفات مع المؤسسات الدينية المتطرفه (وعاظ السلاطين ) التي لا ترفض وجود داعش ان لم تؤيده علانية او سرا

Leave a Comment

0/4000 chars


Submit Comment